من الأدعية المأثورة عن سيدي محمد بن عزوز البرجي رضي الله عنه:   اللهم ارحمني إذا وَاراني التُراب، ووادعنا الأحباب، وفَارقنا النَّعيم، وانقطع النَّسيم، اللهم ارحمني إذا نُسي اسمي وبُلي جسمي واندرس قبري وانقطع ذِكري ولم يَذكرني ذَاكر ولم يَزرني زَائر، اللهم ارحمني يوم تُبلى السرائر وتُبدى الضمائر وتُنصب الموازين وتُنشر الدواوين، اللهم ارحمني إذا انفرد الفريقان فريق في الجنة وفريق في السعير، فاجعلني يا رب من أهل الجنة ولا تجعلني من أهل السعير، اللهم لا تجعل عيشي كدا ولا دُعائي ردا ولا تجعلني لغيرك عبدا إني لا أقول لك ضدا ولا شريكا وندا، اللهم اجعلني من أعظم عبادك عندك حظا ونصيبا من كل خير تقسمه في هذا اليوم وفيما بعده من نور تهدي به أو رحمة تنشرها أو رزق تبسطه أو ضر تكشفه أو فتنة تصرفها أو معافاة تمن بها، برحمتك إنك على كل شي قدير، أصبحنا وأصبح كل شيء والملك لله، والحمد لله، ولا اله الا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد، يحيي ويميت، وهو على كل شيء قدير

حمل كتاب ديوان بشار بن بُرد

بسم الله الرحمن الرحيم وصلى الله وسلم على سيّدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين


- كتاب: ديوان بشار بن بُرد.
- المصنف: بشار بن بُرد.
- جمع وتحقيق: الشيخ محمّد الطاهر بن عاشور.
- عدد الأجزاء: 2 تم دمجهما في ملف واحد.
- الناشر: وزارة الثقافة - بمناسبة الجزائر عاصمة الثقافة العربية 2007.
- حالة النسخة: منسقة ومفهرسة.

رابط التحميل


نبذة:

ديوان بشار بن بُرد في مجلدين تصنيف إمام الشعراء المولدين بشار بن برد بن يرجوخ العُقيلي (96 هـ - 168هـ) ، أبو معاذ، من المخضرمين حيث عاصر نهاية الدولة الأموية وبداية الدولة العباسية، ولد ضريراً، وكان من فحولة الشعراء وسابقيهم المجودين، غزير الشعر، سمح القريحة، كثير الافتنان، قليل التكلف، ولم يكن في الشعراء المولدين أطبع منه ولا أصوب بديعا جمع في شعره أفضل معاني الشعر العربي القديم ومعاني القرآن وكلام الفصحاء، وكان من أهم خصائص شعره تفننه في أغراضه وجزالته وسلامة ذوقه والمزج بين كثرة المعاني وفصاحة التعبير عنها، قال أئمة الأدب: " إنه لم يكن في زمن بشار بالبصرة غزل ولا مغنية ولا نائحة إلا يروي من شعر بشار فيما هو بصدده،" وقال الجاحظ: "وليس في الأرض مولد قروي يعد شعره في المحدث إلا وبشار أشعر منه"، اتهم في آخر حياته بالزندقة، فضرب بالسياط حتى مات، ودفن بالبصرة.
تكملة الموضوع

حمل كتاب تاريخ منطقة جيجل قديما وحديثا

بسم الله الرحمن الرحيم وصلى الله على سيّدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين


- كتاب: تاريخ منطقة جيجل قديما وحديثا.
- تأليف: علي خنوف.
- الناشر: منشورات الأنيس - الجزائر
- رقم الطبعة: الأولى.
- تاريخ الإصدار: 2007.
- حالة النسخة: منسقة ومفهرسة.

رابط التحميل


حول الكتاب:

يتناول هذا الكتاب بالدراسة والتحليل تاريخ منطقة جيجل الجزائرية قديما وحديثا، وهي دراسة تكتنفها صعوبات جمة من حيث أن الموضوع بكر تقريبا ومن حيث قلة المصادر والمراجع وخاصة فيما يتعلق بالحقب التاريخية القديمة، وقد أشار إليها المؤلف في المقدمة وفي العديد من فصول الكتاب ومع ذلك فقد بذل من الجهود المضنية ما يقتضي التنويه بعمله غير المسبوق، وعلى الرغم من أنه التمس من القارئ ألاّ ينتظر منه الكثير من المعلومات فيما يتعلق بالفصول الأولى من الكتاب المكرسة لتاريخ المنطقة القديم إذ تعتبر هذه الفصول مجرد توطئة للموضوع الرئيسي الذي يتوخاه الكتاب وهو دراسة العهدين العثماني والفرنسي، إلا أن القارئ مهما كانت نوعيته سوف يجد بالتأكيد الكثير مما يفتقده في الكثير من المؤلفات حول تاريخ المنطقة...

 المؤلف في سطور:

علي خنوف من مواليد 24 جويلية 1930 بالشقفة ولاية جيجل، بالشرق الجزائري، درس بمسقط رأسه إلى غاية 1949، حيث التحق بمعهد عبد الحميد بن باديس بقسنطينة، لم يتمكن من الانتقال إلى تونس بعد إتمامه الدراسة في قسنطينة سنة 1953، وبعدها اشتغل بالتجارة في قرية الشبلي قرب بوفاريك بولاية البليدة، وفي سنة 1962 دخل مجال التعليم بالعاصمة، وفي سنة 1966 شارك في مسابقة الدخول إلى جامعة الجزائر  وتحصل على شهادة ليسانس في التاريخ سنة 1972، وبعدها ارتقى إلى أستاذ في التعليم المتوسط والثانوي، وفي سنة 1980 دخل مجال التفتيش إلى غاية 1991 حيث أحيل على التقاعد، بعد التقاعد دخل مجال الأبحاث التاريخية حيث اختص في المنطقة الساحلية الممتدة من بجاية إلى سكيكدة لأنها كانت مجهولة تاريخيا في جميع العهود باستثناء العهد الفرنسي، وقد بدأ في نشر تلك الأبحاث في مختلف الجرائد اليومية والأسبوعية، وأهم تلك الأبحاث (ثورة سي زغدود)، (بداية الوجود العثماني في منطقة جيجل)، (الأعراش والعروش) وغيرها..

كتبه المطبوعة:

السلطة في الأرياف الشمالية لبايلك الشرق الجزائري.
مولاي الشقفة بين الأساطير الشعبية والحقيقة التاريخية.
تاريخ منطقة جيجل قديما وحديثا.
تكملة الموضوع

ترجمة العلاّمة الشيخ الحاج العربي بن الحبيب سيناصر الغريسي

بسم الله الرحمن الرحيم وصلى الله على سيّدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين


العلاّمة الشيخ الحاج العربي بن الحبيب سيناصر الغريسي (ت1351هـ)

[من أعلام القرن الرابع عشر الهجري]

هو الفقيه العلامة الأمثل المدرس الأحفل العالم الأفضل سيدي الحـاج العربي بن الحبيب بن المصطفى، من أكابر العلمـاء، وأمـاجد الفضلاء، سليل أسرة «آل سيناصر الحسيني»، وهي من الأسر العلمية العريقة التي أنارت سمـاء العلم بمدينة وجدة.

وأصلهم من بلاد غَرِيس (معسكر) بالمغرب الأوسط [الجزائر حاليا]، حيث هاجر بعض أفراد هذه الأسرة، وهو سيدي المصطفى بن عبد الله منها إلى المغرب الأقصى، واتخذ قرية تغاسروت الواقعة قرب تافوغالت بجبال بني يَزْنَاسن مستقرا له، فصلح أمره وبعد صيته، واشتهر بالعلم والصلاح، ونزل بعض أبنائه مدينة وجدة، وبها ولد المترجم حوالي (1281هـ)، ونشأ في حضن والده العلامة سيدي الحبيب، في كنف العلم والدين والصيانة، وتلقّى على يديه جملة من العلوم، وعلى علمـاء وجدة، ثم انتقل إلى مدينة فاس، فدرس بها على عدد من علمـاء القرويين، إلى أن علا كعبه في العلم، وفاق أقرانه في الاجتهاد والتحصيل، لمـا كان يتحلى به من قوة الذكاء والحافظة، ثم رجع إلى بلده وانتُدب لتولي خِطَّة القضاء، فحُمدت فيه سيرته، وتعرّض نتيجة ذلك لمحنة من عامل الحضرة الوجدية بغية عزله عن منصبه، وأظهرت مكيدته هاته مكرَ وحسدَ بعض علمـاء وجدة وأعيانها الذين ساروا معه في الركب نفسه، فرفع المترجم أمره إلى السلطان بفاس، الذي أكد أحقية الحاج العربي في القضاء، بل تجاوز الأمر بهؤلاء إلى تهديده بالقتل، وكان ذلك يوم 30 من ذي قعدة عام(1323هـ)، بعد استباحة حرم المحكمة الشرعية بوجدة، فأدى ذلك إلى عزل الحاج العربي عن خِطَّة القضاء وعُين مكانه الفقيه الهاشمي بن رُوكش، إلا أنه مـا لبث أن عزل وأعيد الحاج العربي من جديد.


ولم تُثْن هذه الفتن والمحن الحاج العربي عن نشر العلم، ولم تَحُدّ من عزيمته القوية في ذلك، حيث كان رحمه الله قد اتخذ حجرة خاصة يطالع فيها ويتفرغ فيها للتأليف، وكان على اطلاع واسع بالأدب والشعر بالإضافة إلى تمكنه من الفقه والخبرة بالنوازل الفقهية، حتى وصفه علمـاء وجدة في تقاييدهم بـ:«النّحرير النَّفَّاع الدَّرَّاكة الهمـام اللوذعي الفهامة»، ونوَّه به العلامة محمد بن عبد الباري الحسني التونسي في كتابه«الشهائد والفتاوي» فقال:«الشريف المعظم القاضي المحترم».

ومن جهوده في خدمة العلم: تأسيسه المعهد الإسلامي الملحق بالجامع الأعظم الذي كان قِبلة طلاب العلم والمعرفة من بني يَزْنَاسن وتلمسان، وكان يدرس علوم الحديث والفقه وألفية ابن مـالك بشرح المكودي إلى عام (1350هـ)، وكان أخذ على عاتقه حمل لواء التعليم بالمعهد بمساعدة أربعة علمـاء، وتخرج على يديه ثُلَّة من علمـاء وجدة من أشهرهم العلامة الأديب المؤرخ الفقيه قَدُّور بن علي الوَرْطَاسي (ت1994م)، ولعل دأبه على التدريس والقراءة لم يساعده على التأليف إذ لم يُعرف من مؤلفاته سوى رسالة وسمها بـ«التوصل إلى حكم التوسل»، و«جواب في شأن الشيخ أحمد بن عْلِيوة المُسْتَغَانْمِي».


 كما كانت له مواقف وطنية مشهودة ضد الحماية الفرنسية وكشف مخططاتها الاستعمـارية والدفاع عن السلطة الشرعية للبلاد، وفي هذا الصدد اشتهر بموقفه من فتنة الثائر «بُو حْمَـارة» والقيام على إظهار مكتومها الخياني، مـمـا دفع بهذا الأخير إلى إرادة قتله غيلة.

وبعد حياة حافلة بالعطاء في مـجال العلم والتدريس والقضاء، والكفاح الوطني خَفَتَ نجم الحاج العربي وأسلم الروح لباريها يوم الخميس 18 صفر 1351هـ/23 يونيو 1932م، وكانت جنازته من أيام الله المشهودة، وخلف مكتبة عامرة تزخر بنوادر الكتب والمؤلفات، وهي الآن متاحة ببيته بمدينة وجدة، الذي يعتبر تحفة معمـارية تَمَّ ترميمها مؤخرا وتحويلها إلى مؤسسة علمية تحمل اسم «مؤسسة مولاي سليمـان لإنعاش المدن العتيقة بوجدة وبالجهة الشرقية».

مصادر الترجمة:

كتاب الشهائد والفتاوي فيما صح لدى العلماء من أمر الشيخ العلاوي، لمحمد بن محمد بن عبد الباري الحسني التونسي (ص47)، خطط المغرب الشرقي، للدكتور بدر المقري (ص34).

إعداد:

ذ.جمال القديم – عن مركز الدراسات والأبحاث وإحياء التراث.
تكملة الموضوع

حمل كتاب مواهب الكافي على التبر الصافي

بسم الله الرحمن الرحيم وصلى الله وسلم على سيّدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين


- كتاب: مواهب الكافي على التبر الصافي.

 [في نظم الكتاب المُسمى بالكافي في عِلمي العروض والقوافي]

- تأليف: العلاّمة الشيخ إبراهيم بن محمد الساسي بن عامر السوفي.
- الناشر: مطبعة بيكار وشركاه – تونس.
- رقم الطبعة: الأولى.
- تاريخ الإصدار: 1323هـ.
حالة النسخة: مفهرسة.

رابط التحميل


حول الكتاب الذي يُعرض لأول مرة:

" مواهب الكافي على التبر الصافي في نظم الكتاب المُسمى بالكافي في علمي العروض والقوافي" للعلامة إبراهيم بن محمد الساسي بن عامر السوفي، الذي هو في الأصل شرح للكتاب الذي وضعه الشيخ المولود بن الموهوب مفتي قسنطينة بعنوان : '' التبر الصافي في نظم الكتاب المسمى بالكافي'' وقد طبع شرح العوامر هذا بتونس سنة 1323هـ، (وهو كتابنا اليوم).

أوله:

"يقول العبد المفتقر إلى مولاه المنان اللطيف، إبراهيم بن محمد الساسي بن عامر السوفي الوادي الشريف، بعد حمد الله والصلاة والسلام على نبيه الأواه وآله وأصحابه والتابعين وكل من والاه، إني كنت مشتاقا إلى نظم الكافي المُسمى بالتبر الصافي فيسره الله بعد ما كدت أيأس من  التلاقي فمتعت نظري به وبما انطوى عليه من المحاسن، فوجدته عسلا مصفى وماء غير آسن، فجازى الله مؤلفه خيرا عما أودع فيه من الفرائد..."

آخره:

"... وهذا آخر ما يسر الله جمعه لعبد ربه إبراهيم بن محمد بن محمد بن عامر السوفي الوادي الشريف كان الله له ولوالديه ولجميع مشايخه وكافة أقاربه آمين والحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على حبيب الله المبعوث رحمة للناس أجمعين وعلى آله وأصحابه وأتباعه إلى يوم الدين، وكان الفراغ من هذه الكلمات عشية يوم الخميس الثاني والعشرون من جمادي الآخرة عام 1322 اثنين وعشرين وثلاثمائة وألف هجرية على صاحبها أفضل الصلاة وأزكى التحية آمين".

*.*.*

وآخر الكتاب رسالة كما هو مدون " للعالم العلامة والحبر الفهامة المرتجي عفو ربه الباري الشيخ سيدي محمد البخاري بن الشيخ الصادق بن الشيخ المبارك بن الشيخ عمار العقبي الزراري الإدريسي الشريف" الآتية ترجمته وهي تقريظ لكتاب (مواهب الكافي).

أورد الأستاذ عبد الحليم صيد في كتابه معجم أعلام بسكرة ترجمة وافية للشيخ المذكور (محمد البخاري بن الصادق بن المبارك الزراري الإدريسي الحسني العقبي، مع إضافة القالمي، عالم فقيه صوفي مدرس مؤلف شاعر ولد عام [1850م/ 1265هـ] ببلدة سيدي عقبة التي فيها تعلم واجتهد حتى بلغ مرتبة العلماء الفحول، ترك آثارا علمية أغلبها مخطوط مفقود، نذكر منها "رسالة كشف اللثام فيما شغل قلوب الخواص والعوام" تتكون من 24 صفحة وموضوعها إثبات حلية شحوم وشموع وزيوت ومصنعات أهل الكتاب.


 وصفه العلامة الشهير النبهاني بقوله (العلامة الأكمل الأفضل...)، اشتغل بالتدريس كمتطوع بمسجد الصحابي الجليل سيدي عقبة بن نافع رضي الله عنه، سنوات عديدة، وتولى قضاء المدينة وتم عزله بسبب مواقفه المتشددة مع الاحتلال الفرنسي، وهو من معاصري الشيخ إبراهيم العوامر وكانت تربطه معه علاقة وطيدة وله أمداح شعرية كثيرة منشورة في آخر كتاب (مواهب الكافي) للعوامر ...

انظر كتاب [معجم أعلام بسكرة] للأستاذ عبد الحليم صيد حفظه الله - ص/ 184 الصادر عن دار الهدى – عين مليلة 2012.

ترجمة المصنف:

 أبو محمد بن إبراهيم بن محمد الساسي بن عامر السوفي الشهير بالعوامر.


[1881- 1934م / 1298- 1353هـ]

هو العلامة الشيخ إبراهيم بن محمد بن إبراهيم بن محمد بن عامر الملقب بالعوامر، أبو محمد السوفي من شيوخ العلم ورجال القضاء الشرعي بوادي سوف، له اشتعال بالفقه والتاريخ، تعلم ببلده وبتونس، درّس وأفتى، وكان من أتباع الطريقة القادرية من آثاره(( الصروف في تاريخ الصحراء وسوف)) طبع (1977) و((مواهب الكافي على التبر الصافي في نظم الكتاب المُسمى بالكافي في علمي العروض والقوافي)) طبع(1323) و((حد السِّنان في عنق المنكر لخالد بن سينان)) و(( النفحات الربَّانية على القصيدة المدنية)).

المرجع:

كتاب معجم أعلام الجزائر، ص: 181، الطبعة الثانية 1400هـ/1980، مؤسسة نويهض الثقافية للتأليف والترجمة والنشرـ بيروت.


تكملة الموضوع

حمل كتاب المدينة والريف في الجزائر القديمة

بسم الله الرحمن الرحيم وصلى الله وسلم على سيّدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين


- كتاب: المدينة والريف في الجزائر القديمة.

- السلسلة: أعمال الملتقى الوطني الأول المنعقد يومي 06-07- نوفمبر، 2013.

[جامعة معسكر – قسم العلوم الإنسانية، فرع الآثار]

- الناشر: منشورات جامعة معسكر – الجزائر.
- المؤلف: جماعي.
- تنسيق: الدكتورة مقرانطة بختة.
- طباعة: الرشاد للطباعة والنشر/ سيدي بلعباس / الجزائر.
- حالة النسخة: مفهرسة.

رابط التحميل


في هذا الكتاب:

المنشآت المعمارية الرومانية في مدينة تيفست.
المنطقة الريفية والمنطقة الحضرية في جنوب نوميديا.
المرافق الأساسية للمدن الرومانية بالجزائر.
دراسة مقارنة للمسرح الروماني في الجزائر القديمة.
تطور التجمعات السكانية في مناطق سهل الشلف.
لمحة عن مختلف المنشآت الفلاحية في منطقة قالمة.
التوسع العمراني للرومان في شمال إفريقيا.
الوسط الطبيعي وتقنيات القلع وأثرهما على تصنيف المدافن النوميدية المبكّرة.
محاولة رصد جوانب من تاريخ ووقائع مدن قديمة بالغرب الجزائري.
التظاهرات الأولى للعصر الحجري الحديث في الجزائر.
العصر الحجري الحديث في الصحراء الوسط.
الزراعة في منطقة الصحراء الوسطى خلال العصر الحجري الحديث.
دور المرأة في المجتمعات الرعوية خلال فترة ما قبل التاريخ.
موسوعة الفلاحة الأفريقية.
سياسة روما الزراعية في الجزائر القديمة.
الأنظمة والتقنيات المائية في الفترة القديمة بإقليم الزاب الشرقي وجنوب الأوراس.
المصابيح القيصرية.
البدو في الجزائر ودورهم خلال العصور القديمة.
التجمعات القبلية الكبرى في المملكة النوميدية.
المثاقفة ودورها في الحراك الفكري في المغرب القديم.

إضافة إلى أربعة بحوث باللغة الأجنبية.
تكملة الموضوع

حمل كتاب الشهود الحضاري للأمة الوسط في عصر العولمة

بسم الله الرحمن الرحيم وصلى الله على سيّدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين


- كتاب: الشهود الحضاري للأمة الوسط في عصر العولمة.

 [دراسة في أهمية التجديد الثقافي والتربوي والتعليمي]

- تأليف: الدكتور/ عبد العزيز برغوث.
- رقم الطبعة: الأولى – أبريل 2007م، ربيع الأول 1428هـ.
- الناشر: وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية، «سلسلة روافد» – دولة الكويت.
- حالة النسخة: منسقة ومفهرسة.

رابط التحميل


حول الكتاب والمصنف:

كتاب «الشهود الحضاري للأمة الوسط في عصر العولمة» للدكتور الجزائري عبد العزيز برغوث أستاذ الدراسات الحضارية في الجامعة الإسلامية العالمية بماليزيا، ومدير مجلة «الإسلام في آسيا» وصاحب مؤلفات كثيرة في الفكر الحضاري، طبعته وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية، ضمن مشروع «روافد» الثقافي الفكري الذي أطلقته إدارة الثقافة الإسلامية بالوزارة انطلاقا من سعيها الحثيث على المساهمة في صناعة المناخ الثقافي الإسلامي، القادر على رسم خطوط فكرية واضحة المعالم.


يأتي هذا الكتاب في 230 صفحة من القطع الصغير، تحمل في طياتها خمسة فصول كل فصل يحتوي على مجموعة من المفاهيم ذات الصلة بموضوع الكتاب الذي يعتبر في جملته وصلة من وصلات بناء جسور فكرية وقواعد إسلامية قويمة نابعة من قيم إسلامية أصيلة من الاستجابة للتحديات، والهدف في الأساس إلى ترسيخ قيم التعددية والتنوع والاختلاف البناء في دائرة الفكر الإسلامي، والكتاب نقلة فكرية نوعية في فلسفة اعتماد مقاصد القرآن الكريم والسنة النبوية الشريفة وأقوال العلماء وفتاواهم في فهم الخطاب الإسلامي وتنزيله، وانتهاج أسلوب ومنهج الوسطية مع ضرورة التأكيد على الوعي بالآخر في بيئة التفكير الإسلامي مع عدم تجاهله وتهوين قدره واحتقار حضارته، والدعوة إلى التعايش والتعاون على البر والتقوى وعدم سد المسارات أمام التقدم الحضاري الإسلامي، والانتقال بالفكر الإسلامي المعاصر من مستوى الإسهام إلى طور الإشعاع والريادة والمشاركة، مع التركيز على ضرورة التعامل مع معطيات العولمة وفق مناهج وخطط موضوعة بعناية عبر نمطية أو منهجية وتكيفها بما يحقق سبل الاكتفاء الهادف والمنشود.

والكتاب يكشف عن حقائق مهمة بأن الأمة بحاجة إلى استنهاض قواها واستفسار طاقتها البشرية والمادية للدخول في دورة حضارية شهودية عالمية.


وهو يعرض لمفاهيم وحقائق حول مصطلح «الأمة الوسط» بكل ما يحمله هذا المفهوم، وان تتوجه الأمة لتتعامل بإبداع وموضوعية مع آمالها وآلامها بغية الوصول إلى المسالك الأكثر ايجابية وأصالة ويركز الكتاب على حقائق مهمة عن العولمة ومقارنة بين المذاهب الغربية التي اتخذت العولمة سبيلا لها وبين المناهج الإسلامية فإنها وكما يقول الكاتب تمتلك دنيا ودينا، مع أمل الكاتب بأن تنتقل الأمة من حالة الركود إلى حالة الشهود.
تكملة الموضوع

حمل كتاب عدة البروق في جمع ما في المذهب من الجموع والفروق

بسم الله الرحمن الرحيم وصلى الله وسلم على سيّدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين


- كتاب: عدة البروق في جمع ما في المذهب من الجموع والفروق.
- تأليف: أبو العباس أحمد بن يحيى الونشريسي التلمساني.
- دراسة وتحقيق: حمزة أبو فارس.
- رقم الطبعة: الأولى - 1410هـ / 1990م.
- الناشر: دار الغرب الإسلامي – بيروت، لبنان.
- حالة النسخة: منسقة ومفهرسة.

رابط التحميل


حول الكتاب والمصنف:

كتاب عدة البروق في جمع ما في المذهب من الجموع والفروق للإمام العالم العلامة، المصنِّف الأبرع، الفقيه، حامل لواء المذهب المالكي في عصره، حجة المغاربة على الأقاليم أبو العباس أحمد بن يحيى بن محمد بن عبد الواحد بن علي الونشريسي، التلمساني المنشأ والأصل، الفاسي المنزل والمدفن كان عالماً يشار إليه بالبنان، ووصف بأنه أحاط بمذهب مالك أصوله وفروعه.. و«عدة البروق» يعد من أمهات كتب الفقه ومرجعاً مهماً في مقاصد الشريعة الإسلامية لاحتوائه على عدد ضخم من الفروق التي تبين العلل في اختلافات الأحكام بين المسائل، وهو موضوع قل فيه التأليف بصورة عامة في الفقه الإسلامي وفي المذهب المالكي خاصة.

وقد اعتمد المؤلف في هذا الكتاب على مصادر كثيرة ورجع إلى أمهات كتب الفقه، وقد أشار المؤلف رحمه الله إلى ذلك بقوله: «... يُستعان به على حلّ كثير من الـمُناقضات الواقعة في الـمدونة وغيرها من أمهات الروايات»، ومما يمكن استفادته من هذا أيضا، أنَّ صاحبه لم يُؤلفه إجابة عن سؤال سائل، أو تلبية لطلب طالب، أو عالم، أو سلطان أو ما شابه ذلك، وإنما كان منه نتيجة لما جمعه وقيده، وأصل هذا الكتاب أربع نسخ عن المخطوطة، جعل المؤلف إحداها أصلاً لوضوحها وقلة أخطائها بالقياس للنسخ الأخرى وقام المحقق بنسخ الكتاب كاملاً بالرسم الإملائي المتعارف عليه اليوم وقابل النسخ الخطية على الأصل وأكمل النقص الموجود في الأصل من النسخ الأخرى، بدأه  بكتاب الطهارة وختمه بكتاب الجراحات والديات.

كما قام بتخريج الآيات القرآنية وأثبت اسم السورة ورقم الآية، كما تم تخريج الأحاديث النبوية والآثار التي ذكرها المصنف والإشارة إلى صوتها من كتب الأحاديث المعتمدة، وترجم المحقق للأعلام مبيناً أشهر شيوخهم وتلاميذهم ومؤلفاتهم وسنة وفاتهم، كما شرح بعض المفردات اللغوية الواردة في الكتاب ووضع آخر الكتاب فهارس تفصيلية للآيات والأحاديث والأعلام والموضوعات والشواهد.

ومما يزيد من قيمة هذا الكتاب وأهميته، استفادة العلماء الذين جاؤوا من بعده كأبي عبد الله محمد بن أبي القاسم السّجلماسي (ت1057هـ)، الذي صرح أنه قد نقل منه في كتابه: «شرح اليواقيت الثمينة فيما انتمى لعالم المدينة»، وأبي عبد الله محمد بن أحمد بن محمد الفاسي الشهير بميارة (ت1072هـ) في كتابه: «الإتقان والإحكام في شرح تحفة الحكام»... وغيرهم.

*.*.*

طبع الكتاب بدار الغرب الإسلامي، تحقيق حمزة أبو فارس، الطبعة الأولى(1410هـ - 1990م).
تكملة الموضوع

.
مدونة برج بن عزوز © 2010 | تصميم و تطوير | صلاح |